000000;">
پي نوشت ها:
[2] بحارالانوار، ج 52، ص 308.
[4] بشارة الاسلام، ص 220.
[5] كمال الدين، ح 1، باب 31، ح 2.
[6] همان، ح 2، ص 378-377.
[7] بحارالانوار، ج 52، ص 308.
[13] بحارالانوار، ج 52، ص 386.
[15] بحارالانوار، ج 52، ص 308.
[18] بحارالانوار، ج 52، ص 334، ح 64.